tag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post3920465643069154853..comments2024-03-12T06:40:41.381+00:00Comments on ***** ****** ***** مدونة سام بوسو عبد الرحمن ***** **** ****: الشيخ عبد الأحد... خليفة القادة!د. سام بوسو عبد الرحمنhttp://www.blogger.com/profile/11972793157960116912noreply@blogger.comBlogger5125tag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-36413306359426129152020-07-24T13:31:13.989+01:002020-07-24T13:31:13.989+01:00ما شاء الله بارك الله فيكم وزادكم علما علما ومعرفة...ما شاء الله بارك الله فيكم وزادكم علما علما ومعرفة <br />مدونة المشعري 1https://www.blogger.com/profile/17515569885659919733noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-11962610193128739902017-07-19T18:08:58.102+01:002017-07-19T18:08:58.102+01:00الله يبارك فيكمالله يبارك فيكمAnonymoushttps://www.blogger.com/profile/04440932347750696375noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-39635617016780136322017-07-18T17:24:21.592+01:002017-07-18T17:24:21.592+01:00اللهم آمين وشكرا يا فضيلة المفتس المحترم المحبوب
...اللهم آمين وشكرا يا فضيلة المفتس المحترم المحبوب<br /> يقول الشَّيخُ إبراهيم خليل امباكي نجل الشيخ مُصطفى حفصة امباكّي - رضي الله عنه - في مدح جدّه الشيخ عبد الأحد امباكي - رضي الله عنه-:<br />أرَوضَةَ شَيخِنا جَمَّ المَزايا = خَليفةِ أحْمدٍ غَوثِ البَرايَا<br />فَعنِّي بَلّغِي وعَن الجَميعِ = إلى حَضْرتِه أسمَى التَّحايَا<br />عُبيدِ اللهِ نَجلِ خَديمِ طَه = فقَدْ رأبَ الثَّأى وَهَدى الرَّعايَا<br />حَفاوتُه تَعُمُّ النَّاسَ طُرًّا = مَزيَّتُهُ علتْ كُلَّ المَزايَا<br />لِوجهِ اللهِ يُنفقُ لارِياءَا = فلا مَنًّا يُكدِّرُ فِي الهَدايَا<br /> حَمى دِينَ الإلهَ وذَبَّ عنهُ = ذَوي الإضلالِ ثُمَّ ذَوي الغوايَا <br />ففَيضًا زادهُ البَاقِي دَوامًا = بجاهِ شَفِيعِنا مَاحِي الخَطايَا<br /><br /><br />[ ينظر: "كتاب " خَرق عَادةِ الغَوثِ المُلتَحد فِي حيَاة الشَّيخِ عبدِ الأحد" لِمؤلفه أبي مَدين شُعيب غي- فَجزى اللَّه المؤلف خَير ما يجزي لعَبد أحسنا، ص: (102)، وكتاب " خَرق عَادةِ الغَوثِ المُلتَحد فِي حيَاة الشَّيخِ عبدِ الأحد" لِمؤلفه أبي مَدين شُعيب غي- فَجزى اللَّه المؤلف خَير ما يجزي لعَبد أحسنا، ص: (101- 102)، وراجع أيضا: " مُختاراتٌ من أجمل المَراثي والمدائح في حقِّ البطل الصِّنديد الشَّيخ عبد الأحد امباكِي المُكافح" (الجُزء الأول) جَمعها ورتَّبها الأخ الكاتبُ الطوباويُّ والباحثُ فِي التُّراثِ المُريدي ]<br /><br /><br /><br /><br /><br />Anonymoushttps://www.blogger.com/profile/12402277681944089813noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-69405735474346670832017-07-18T17:12:45.499+01:002017-07-18T17:12:45.499+01:00الله يبارك فيكم ويجازيكم خيرا على هذه الإضافة القي...الله يبارك فيكم ويجازيكم خيرا على هذه الإضافة القيمة الموفقة في وصف شيخنا عبد الأحد<br />لا فض فوك!د. سام بوسو عبد الرحمنhttps://www.blogger.com/profile/11972793157960116912noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-21171828986070959962017-07-18T14:57:06.332+01:002017-07-18T14:57:06.332+01:00هذا هو البطلُ الصِّنديد الباسلُ :
كان الشي...هذا هو البطلُ الصِّنديد الباسلُ :<br /><br /> كان الشيخُ عبد الأحد امبكي الخليفة الثالث للطائفة المريدية من سنام القوم سنيما، هائما في محبَّة شيخه وقدوته الشيخ الخديم - رضي الله عنه - حاذقا، بارعا في قَرض الشِّعر كل البراعة، كما كان طويل الأناة، يصغي إلى المستنجدين والبائسين بكامل الإصغاء ويسعفهم بأمواله، وكان خطيبا بليغا فصيحا يسهب في بيان سيرة شيخنا الخديم وفضائله في طيات خطابه، وكان يحفظ كثيرا من القصائد الخديمية وأشعار الشُّعراء المتفوقين كأمثال الشيخ إبراهيم جوب المشعري وسرين امبي جخَتي... يستدل بالقرآن الكريم ويفسر لنا غوامضه تفسيرًا مُدهشا الذي يشهد له بالبراقة والتضلع في هذا الفن، وكان يحث الناس على الائتلاف والتحابب والتكتُّل وينهاهم عن التشرذم والتشتت والتحزب الممقوت، و يسدي إليهم نصائح غالية وحكما بليغة، يستثمر أوقاته في خدمة شيخِه والمسلمين كافةً، ويُدافع عن الدِّين الإسلامي الحنيف من كيد الحاقدين المارقين المنافقين ويُفحِمهم بأقواله الحافلة بالأدلة المقنعة [1]، وكان يكره السَّماجة والفُحش والبَذاءة في القول والفعل، والعبث والدَّد والكسل. ولذلك كان يُسمِّيه أعيان القَوم بالبنَّاء لكثرة إنجازاته وأعماله.<br /><br /> وكان يحترم الشيخ عبد الأحد امباكي سائر الزُّعماء الدينين والسياسيين لحسن معاملته وحُسن سياسته معهم،فلما استَفحل النَّاس في المجون والتمرد في التصرفات الطائشة في مدينة طوبى المحروسة أبدَى رأيه معلنا بأنه يتأسَّف منها كل التأسُّف، بل شمَّر عن ساعد الجد والاجتهاد لمكافحتها بكل جوارحه فقام بتطهير أرض طوبى عن كل ما يعكِّر جوها، وحماها من الفجَّار الفُساق بتأمين أهلها والجِيران والضُّيوف، وشيَّد فيها مكتبةً عصريةً التي تضم آلاف من الكتب المتشتّتة ، ومنزلا خاصًا للشيخ الخديم كما شرع في بناء جامعة إسلامية...، وأخلصَ في عبادة ربِّه وكان يعمل لما بعد الموت. ويصفح عمن ظلمه ويمشي على الأرض هونًا تواضعًا وخشيةً من الله تعالى، فإذا خاطبه جاهل يقول سَلاما اقتداء بعباد الرحمان الذين وصفهم الله في القرآن الكريم. وكان يعضُّ تعاليم الإسلام بالنَّواجذ ويتمسَّك بتعاليم شيخ الخديم مسكَ الضَّرير بيد القائدِ البصير المعينِ، لا يُجادل ولا يتخاصم ولا يغضبُ إلا إذا انتهك حرمة الإسلام. فهو المجدِّد للطريقة المريدية وناصرها بالحكمة والموعظة الحسنة فجزاه الله عن الإسلام والمريدية خيرا.<br /><br /><br />من ارتجالات الأخ سرين امباكي جوب خضر الطوباوي خريج معهد الدروس الإسلامية، حرر يوم الأحد 23، شوال، 1436 هجرية.<br /><br /><br />الهوامش:<br /><br />1- قال الشيخ إبراهيم خليل امباكي نجل سرين مصطفى حبص في مدح الخليفة الباني الشيخ عبد الأحد امباكي- رضي الله عنه-:<br />حَمى دينَ الإله وذبَّ عنهُ = ذوي الإضلالِ ثم ذوي الغَوايا<br /><br />وقال الشيخ محمد المحمود انيانغ في مدحه:<br />حَمى المَدينة طوبَى زادها شَرفا = وأمَّن الأهل والجِيرانا والنزلاَ<br /><br />Anonymoushttps://www.blogger.com/profile/12402277681944089813noreply@blogger.com