tag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post6825429093399446068..comments2024-03-21T09:55:28.995+00:00Comments on ***** ****** ***** مدونة سام بوسو عبد الرحمن ***** **** ****: قضية الأطفال أم قضية المدارس القرآنية؟!د. سام بوسو عبد الرحمنhttp://www.blogger.com/profile/11972793157960116912noreply@blogger.comBlogger4125tag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-4276332887927975162016-04-21T14:43:17.890+01:002016-04-21T14:43:17.890+01:00علي صار
شكرا فضيلة المفتش على تناولك الموضوعي للمو...علي صار<br />شكرا فضيلة المفتش على تناولك الموضوعي للموضوع وأرجوا أن يترجم إلى الفرنسية لعله يقرأه من ألقى السمع<br />allythiarenehttps://www.blogger.com/profile/14484268466529170105noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-75347048995539963082013-03-18T21:45:20.286+00:002013-03-18T21:45:20.286+00:00شكرا سعادة المفتش على حس تناولكم لهذه الحلقة الجد...شكرا سعادة المفتش على حس تناولكم لهذه الحلقة الجديدة من مسسل قضية المدارس القرآنية . لقد كنت على حق حين ركزت في هذا الطرح الأول على مسؤولية الدولة في هذه القضية : لأنه من المسلم به أن أمور التربية والتعليم في أي بلد من بلدان العالم تتم تحت غطاء حكومي : إما ان تتولاها مباشرة أو تدعم القائمين بها مع الإشراف عليها . المدارس القرآنية رغم الظروف التي تعيش عليها تبقى خيار شريحة محترمة من المجتمع لا يبغون عنها بديلا في مجال حفظ القرآن , والتربية الأساسية. في رأيي أن التخبظ والعشوائية اللذان يميزان أسلوب الحكومة في تعاملها مع قضية المدارس القرآنية يعودان إلى أمرين اثنين الأمر الأول : أن فلسفة الدولة دائما تأخذ مبدأ سوق العمل في الاعتبار وهي تنفق على البرامج التعليمية وهذه تتنافى بشكل أو بآخر مع روحانية المدرسة القرآنية التي أهم ثوابتها هو حفظ القرآن : لذلك تسمع المسؤولين الحكوميين في كل تدخلاتهم يعرجون على ضرورة ادخال تعليم تقني أومهني في هذه المدارس , ولا يعرفون أو لايريدون أن يعرفوا أن الهدف الأساس لأولياء هؤلاء التلاميذ جين يرسلون أولادهم إلى هذه المدارس هو حفظ القرآن , والتمتع بالتربية الاسلامية لأ أقل ولاأكثر الأمر الثاني : هو ذاك الإرث الاستعماري الذي لم تزل ولا تزال الدولة بكل أنظمتها المتعاقبة تحافظ عليه وهو : عدم اعتبار أي تعليم لا يكون أساسه اللغة الفرنسية وهذا ما يفسر الهوس الذي يتملك كل مسؤول يتكلم في المدرسة القرآنية بحيث يركز على ضرورة ادخال اللغة الفرنسية في برنامج هذه الأخيرة .الحاج فاضل سكnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-31352604767122153452013-03-17T21:37:05.572+00:002013-03-17T21:37:05.572+00:00 شكرا على هذه الأفكار الصائية! وقد نسيتم كتابة الإ... شكرا على هذه الأفكار الصائية! وقد نسيتم كتابة الإسم الكريم<br />أرجو أن أتمكن من العودة القضية لتناول مسئوليات الأطراف الأخرى عما قريب بإذن اللهد. سام بوسو عبد الرحمنhttps://www.blogger.com/profile/11972793157960116912noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-60914330008709871682013-03-17T15:13:06.379+00:002013-03-17T15:13:06.379+00:00جزاكم اللهُ خيرا ـ فضيلة المفتش ـ علي اهتمامكم بدر...جزاكم اللهُ خيرا ـ فضيلة المفتش ـ علي اهتمامكم بدراسة القضايا التي من شأنها ان تخلق في المجتمع الإسلامي خلقا مشوها لو لا ما أتيح له من شخصيّات خبرآء غيورين أمثالكم ، يقومون بتوجيه أصحاب العقول الساذجة إلي الوجهة الإيجابيّة ، في حين بذل أولو الأمر المزعومون جهودَهم الجبّارة في قلب الحقآئق وانتهاز الفرصة في مثل هذه الحوادث لترويج آرآئهم الخبيثة والمجتاحة للخير ، وهذه القضيّة جعلت الكثيرَ يوجهُ للمدارس القرآنيّة ومشرفيها تهمة الإهمال نوعا مّا ، وقد لوحظ ذلك بعد أن قام رجال الحكومة رئيسا وأقيالا في باكورة الحدث بتدنيس عرض الموجهة إليهم التهم الباطلة ، وحاولوا أن تكون كلمتهم أولي ما تلقي في هذه الحادثة ، وهم في أمور المدارس القرآنيّة أجهل من جهل ، وأظنّ أنّ علي الشيُوخ حقا في القيام في إصلاح وترميم شئون المدارس ومتعلقاتها ، لتكون الحالة علي أحسن ما تكون ؛ وتحصينها حصنا منيعا كمافي في أحوالهم الخآصّة؛لأنهم هم المسئولون عنها في الحقيقة ، وحينذاك لا تجد الحكومة أيّة فجوة للتدخل في شئون مالها فيها من صلة .Anonymousnoreply@blogger.com