tag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post7153598666559607541..comments2024-03-21T09:55:28.995+00:00Comments on ***** ****** ***** مدونة سام بوسو عبد الرحمن ***** **** ****: قراءة في زيارة الرئيس ماكي صال للشيخ سيدي المختار امباكيد. سام بوسو عبد الرحمنhttp://www.blogger.com/profile/11972793157960116912noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-27888446271402526302014-09-11T09:07:28.067+01:002014-09-11T09:07:28.067+01:00شكرًا على المشاركة القيمة شكرًا على المشاركة القيمة د. سام بوسو عبد الرحمنhttps://www.blogger.com/profile/11972793157960116912noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7411596850857880690.post-14000395955607851072014-09-10T21:56:29.958+01:002014-09-10T21:56:29.958+01:00بعد قراءة هذا التقرير المهم في زيارةالرئيس صال للش...بعد قراءة هذا التقرير المهم في زيارةالرئيس صال للشيخ سيدي المختار الخليفة المريدية في كر انغانداأود غبداء رأيي المتواضع حول القضية:<br />أولا ننظر إليهاأن الرئيس ذهب ليعالج خطأ ارتكبه، بالرغم من قبوله نصيحة الشيخ بترك الاحتجاجات والمظاهرات العنيفة أثناء الحملات الانتخابية لرئاسة السنغال لعام 2012م، مماأدى بوصوله إلى زمام الأمور،فنسيانه لهذا الفعل الجسيم من طرف الشيخ أدى به إلى هذا الإبتعاد بطوبى والاهتمام بأمورها. لأن الشيخ كان يريد السلام والاستقرار في البلاد.<br />ثانيا: فالرئيس الذي قدم تصريحات كثيرة حول الشيوخ في السنغال لا تساعده على ان تكون له علاقات وطيدة بين هؤلاء الشيوخ، من هذه التصريحات قوله:"الشيوخ مواطنون عاديون"، " لا أعتمد على المسحبات في تطوير البلاد"، " السنغاليون لا يقبلون التغير" كل هذه تدخل في تجاهله التام لدور الشيوخ المهم في تقدم البلاد، رغم مرافقته للرئيس عبد الله واد مدة ثمانية أعوام وقف خلالهاعلى أعتاب باب عدد من الشيوخ.<br />ثالثا: اتكنافه لوزراء ومستشارين ليست لهم أدنى احترام تجاه الشيوخ والمكرمين في البلاد، كل يوم يصدرون تصريحات سيئة على جميع الشيوخ، إلى جانب استرداده للسيارات التي تكرم بها الرئيس عبد الله واد لجميخ شيوخ السنغال، وكذلك جوزات السفر، ومنعهم من المرور حتى في صالون الشرف بمطار دكار الدولي.<br />رابعا: رغبته في إنزال جميع الشيوخ في منزلة واحدة، بالعلم أن الله سبحانه وتعالى لم يقم بذلك.<br />فطوبى لها دور فعال في سياسة البلاد، ومن لم يعترف بهذا القدر لا يكتب له القدر نجاحا في أعماله.<br />محمد لوح تييسnoreply@blogger.com