لم
أكن أشعر بضرورة الكتابة حول قضية إرسال
الجنود السنغاليين إلى المملكة العربية السعودية
على الرغم مما تلقيته من رسائل عبر صفحتي
في الفيسبوك تستفسر عن موقفي تجاهها.
لكن بعد ما سمعتُ عبر وسائل الإعلام جمعيات إسلامية تعلن
مساندتها للقرار بدافع ديني قلت في نفسي
إن القضية الآن تحتاج إلى وقفة تأمل.
**************** الحق ثابتٌ وأما الباطلُ ******** وإن علا فزاهقٌ وسافلُ ****************
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
الآفاق المستقبلية لإدماج المدارس القرآنية في النظام التربوي الرسمي
بمناسبة الدورة الثالثة للاحتفال باليوم الوطني للدارات في السنغال، نظمت وزارة التربية الوطنية جلسات علمية قيمة في يوم الأربعاء 27 نوفمبر 2024...