خلال
الأيام القادمة ستعقد رابطة المدارس
القرءانية مؤتمرها الثاني في طوبى، ويأتي
هذا المؤتمر في ظروف استثنائية تواجه
فيها مؤسسات تحفيظ القرءان تحديات كبيرة تفرض على المعنيين بها توجهات ومواقف
تتلاءم مع مقتضيات هذه الظروف.
إن
هذه الرابطة التي أنشئت في سنة ٢٠٠٠ وتضم
حوالى ١٣٤٠ مدرسة،1
تمثل من حيث تركيبها وسيرها نقلةً نوعية من الناحية التنظيمية، وهي ناحية كانت
بمثابة نقطة الضعف للمدارس القرءانية.





