من المعروف أن من طبيعة الانسان أن يكون قابلا للتأثر
والتأثير في إطار بيئته الاجتماعية، بما فيها من أفكار ورؤى وتوجهات، ولكنه في الوقت
نفسه مطالب حين يبلغ النضج الفكري أن يعرف نوعا من الاستقلال بحيث لا يظل في تبعية
عمياء لاتجاه فكري معين دون وضعه في محك الواقع؛ وما نشاهده في الساحة الفكرية يدعونا إلى التساؤل عن مدى قدرة مفكرينا على التحرر
من التبعية الفكرية مع الاحتفاظ بانتماءاتهم.
**************** الحق ثابتٌ وأما الباطلُ ******** وإن علا فزاهقٌ وسافلُ ****************
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
جامعة الشيخ أحمد بمب UCAB تكرم خريجيها
نظمت اليوم (14 فبراير 2024م) جامعة الشيخ أحمد بمبUCAB برئاسة فضيلة الشيخ مام مور امباكي مرتضى حفلة لتكريم خرجيها في رحاب كلية العلوم الدينية...