تمت بحمد الله تعالى مناقشة رسالة ماجستير أعددتها بعنوان المدارس القرآنية في السنغال الدور والتطوير المطلوب (١٩٦٠-٢٠١٧م/١٣٧٩-١٤٣٩هـ) بإشراف الأستاذ الدكتور أسعد السحمراني أستاذ العقائد والأديان المقارنة، في كلية الإمام الأوزاعي للدراسات الإسلامية في بيروت، بتاريخ ٢٥ / ٠٢ / ٢٠١٩.
أهم ما تضمنته الرسالة:
قسمت رسالتي بعد المقدمة إلى فصول أربعة
فالفصل الأول تمهيدٌ تناولت فيه جغرافية السنغال وواقعه، ثم دخول الإسلام إليه، كما استعرضت نظامه التعليمي بشكل عام، والتعليم الإسلامي بشكل خاص بعد الاستقلال إلى الآن.
وتناول الفصل الثاني نشأة المدرسة القرآنية، وانتشارها في السنغال، ودورها في نشر الإسلام والثقافة العربية الإسلامية، وفيه أيضا تشخيص لأوضاعها من حيث التمويل، والمناهج، والإدارة، والموارد البشرية، وظروف المعيشة.
أهم ما تضمنته الرسالة:
قسمت رسالتي بعد المقدمة إلى فصول أربعة
فالفصل الأول تمهيدٌ تناولت فيه جغرافية السنغال وواقعه، ثم دخول الإسلام إليه، كما استعرضت نظامه التعليمي بشكل عام، والتعليم الإسلامي بشكل خاص بعد الاستقلال إلى الآن.
وتناول الفصل الثاني نشأة المدرسة القرآنية، وانتشارها في السنغال، ودورها في نشر الإسلام والثقافة العربية الإسلامية، وفيه أيضا تشخيص لأوضاعها من حيث التمويل، والمناهج، والإدارة، والموارد البشرية، وظروف المعيشة.